تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
|
سورة الإخلاص
|
1
|
((قُلْ)) يا رسول الله ((هُوَ)) ربي الذي أدعو إليه ((اللَّهُ أَحَدٌ)) لا شريك له ولا جزء.
|
||
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
|
سورة الإخلاص
|
2
|
((اللَّهُ الصَّمَدُ))
الصمد لغةً: بمعنى السيد المقصود الذي لا يُقضى أمر إلا بإذنه، يعني أنه
السيد المطلق الذي بيده كل شيء، فلا أمر في الكون إلا بإذنه وأمره.
|
||
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
|
سورة الإخلاص
|
3
|
((لَمْ يَلِدْ)) أحداً، فليست الملائكة بناته - كما زعم الكفار - ولا المسيح وعزيز واليهود والنصارى أبناؤه - كم زعم أهل الكتاب ((وَلَمْ يُولَدْ)) من أحد، فلا أب ولا أم.
|
||
تفسير تقريب القرآن إلى الأذهان
|
سورة الإخلاص
|
4
|
((وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا)) خبر كان، أي مثلاً ونظيراً ((أَحَدٌ)) اسم كان، أي ليس أحد كفوه بمعنى نظيره ومثله، فهو المتفرد الذي لا شبيه له ولا نظير.
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق